قواعد لتقوية الجانب الروحي لديك
*يجب أن نواجه الحقائق التي تتصل بعاداتنا وسلوكنا وتصرفاتنا بصراحة وحزم.
* يجب تجنب الحكم على الآخرين ونقدهم، ما دمنا لا نستطيع أن نعرف ظروفهم الداخلية.
* ينبغي أن نقدس العقيدة التي نؤمن بها، لنحرص دوما على اتباع ما تمليه علينا وتوحي به تعاليمها إلينا في جميع سلوكنا وتصرفاتنا،
على أن لا نحاول أن نفرضها فرضا على الآخرين.
* لنذكر دائما أنه ينبغي أن لا نحيد عن مثلنا العليا في الأعمال الصغيرة التي نؤديها كل يوم،
كما ينبغي ان تمتزج نواحي الإحسان والعطف بحياتنا، فلا نقرصها على ناحية واحدة أو مواسم معينة.
* يجب أن نبتعد عن الزهو والغرور فإنه لا يشل الجانب الذهني في الإنسان ويؤقف نموه أكثر من زهوه وغروره. فإذا كنت تحس بأنك أرقى تفكيرا وأكثر ذكاء من رفاقك معاشريك،
فيحسن أن تذكر نفسك دائما بأن أذكى بني البشر ما يزالون يقفون حتى اليوم حياري يجهلون كيف يفسرون الكثير من حقائق الكون.
* ثق بنفسك على الدوام، إذا كنت أضعف ذكاء ممن حولك، وجب أن تفتش في داخلك عن صفات حسنة تدفعك إلى التشجيع وستجد عندك ما يوازن هذا النقص ويعيد إليك الثقة. فمن نعم الله على الإنسان،
أنه حيث يوجد عجز من ناحية، توجد عوامل أخرى تعوض هذا العجز من نواحي أخرى..
* حدد أهدافك.. فالحياة الناجحة تستلزم تحديد الأهداف التي تشبع مطالب الطبيعة البشرية ذات الشعب الثلاث:
الجسم والعقل والروح،
على أن يطبقها كل حسب ظروفه وإمكانياته، وهذه الأهداف لا تخرج عما يلي:
1- السعي إلى الظفر بالنجاح في الحياة العملية بدرجة جيد، ولا ضرورة لدرجة جيد جلدا أو ممتاز.. والنجاح هنا يستلزم الاستغلال الكامل لطاقة المرء الطبيعية وعدم الحيلولة دون تطورها ونموها الطبيعي.
2- التهيؤ للحياة الزوجية وإنجاب الأولاد.
3- محاولة فهم العالم الذي تعيش فيه، وإدراك الرسالة الملقاة على عاتقنا.
فبتحقيق هذه الأهداف الثلاثة نرضي الجسد والعقل والروح،
إذا اتخذنا لبلوغها الطرق الصحيحة والوسائل المناسبة.
ومن سوء الحظ، أن كثيرين يتجاهلون المحافظة على التوازن بين هذه المطالب، فتغادرهم السعادة ويحل محلها الشقاء.
إعداد مؤسسة البلاغ
*يجب أن نواجه الحقائق التي تتصل بعاداتنا وسلوكنا وتصرفاتنا بصراحة وحزم.
* يجب تجنب الحكم على الآخرين ونقدهم، ما دمنا لا نستطيع أن نعرف ظروفهم الداخلية.
* ينبغي أن نقدس العقيدة التي نؤمن بها، لنحرص دوما على اتباع ما تمليه علينا وتوحي به تعاليمها إلينا في جميع سلوكنا وتصرفاتنا،
على أن لا نحاول أن نفرضها فرضا على الآخرين.
* لنذكر دائما أنه ينبغي أن لا نحيد عن مثلنا العليا في الأعمال الصغيرة التي نؤديها كل يوم،
كما ينبغي ان تمتزج نواحي الإحسان والعطف بحياتنا، فلا نقرصها على ناحية واحدة أو مواسم معينة.
* يجب أن نبتعد عن الزهو والغرور فإنه لا يشل الجانب الذهني في الإنسان ويؤقف نموه أكثر من زهوه وغروره. فإذا كنت تحس بأنك أرقى تفكيرا وأكثر ذكاء من رفاقك معاشريك،
فيحسن أن تذكر نفسك دائما بأن أذكى بني البشر ما يزالون يقفون حتى اليوم حياري يجهلون كيف يفسرون الكثير من حقائق الكون.
* ثق بنفسك على الدوام، إذا كنت أضعف ذكاء ممن حولك، وجب أن تفتش في داخلك عن صفات حسنة تدفعك إلى التشجيع وستجد عندك ما يوازن هذا النقص ويعيد إليك الثقة. فمن نعم الله على الإنسان،
أنه حيث يوجد عجز من ناحية، توجد عوامل أخرى تعوض هذا العجز من نواحي أخرى..
* حدد أهدافك.. فالحياة الناجحة تستلزم تحديد الأهداف التي تشبع مطالب الطبيعة البشرية ذات الشعب الثلاث:
الجسم والعقل والروح،
على أن يطبقها كل حسب ظروفه وإمكانياته، وهذه الأهداف لا تخرج عما يلي:
1- السعي إلى الظفر بالنجاح في الحياة العملية بدرجة جيد، ولا ضرورة لدرجة جيد جلدا أو ممتاز.. والنجاح هنا يستلزم الاستغلال الكامل لطاقة المرء الطبيعية وعدم الحيلولة دون تطورها ونموها الطبيعي.
2- التهيؤ للحياة الزوجية وإنجاب الأولاد.
3- محاولة فهم العالم الذي تعيش فيه، وإدراك الرسالة الملقاة على عاتقنا.
فبتحقيق هذه الأهداف الثلاثة نرضي الجسد والعقل والروح،
إذا اتخذنا لبلوغها الطرق الصحيحة والوسائل المناسبة.
ومن سوء الحظ، أن كثيرين يتجاهلون المحافظة على التوازن بين هذه المطالب، فتغادرهم السعادة ويحل محلها الشقاء.
إعداد مؤسسة البلاغ